التصميم الشامل هو نهج تصميمي بيهدف لخلق بيئات، منتجات، وخدمات تناسب الجميع، بغض النظر عن قدراتهم الجسدية، العقلية، أو خلفياتهم الثقافية. المصطلح ده ظهر في السبعينيات على إيد المعماري "رونالد ميس"، اللي كان مؤمن بأهمية إدماج الشمولية في التصميم علشان نحقق عدالة اجتماعية ونمكّن الناس من التفاعل بحرية مع البيئة اللي حواليهم.
التصميم الشامل مش مجرد تعديل على التصاميم التقليدية علشان تناسب الأشخاص اللي عندهم احتياجات خاصة. هو عملية إبداعية بتبدأ من الصفر بهدف تقديم حلول تخدم أكبر عدد ممكن من الناس من غير ما نحتاج لتعديلات إضافية.
التصميم الشامل بيعتمد على 7 مبادئ رئيسية:
المنحدرات اللي بتناسب الكراسي المتحركة هي المثال التقليدي للتصميم الشامل، لكنها كمان بتشمل مداخل واسعة، أبواب أوتوماتيكية، ومصاعد بأزرار يسهل الوصول ليها.
زي الأقلام اللي بتصميم مريح (Ergonomic Pens) اللي بتناسب كل الأعمار وبتقلل الإجهاد أثناء الكتابة.
رغم أهمية التصميم الشامل، تطبيقه بيواجه تحديات كبيرة زي التكلفة، والوعي، والتعليم. على سبيل المثال، تصميم منتج شامل ممكن ياخد وقت أطول وموارد أكتر، وده ممكن يخليه أقل جاذبية للشركات اللي بتدور على أرباح سريعة. لكن الدراسات أثبتت إن الاستثمار في التصميم الشامل بيخلق منتجات أكتر نجاحًا بفضل قاعدة مستخدمين أوسع.
في السوق التنافسية اليوم، يعد فهم رحلة عميلك أمرًا ضروريًا لخلق تجربة مستخدم سلسة وممتعة. رسم خرائط رحلة المستخدم هو ...
تعد تجربة المستخدم محددًا حاسمًا للنجاح لأي نظام أساسي رقمي، سواء كان موقعًا إلكترونيًا أو تطبيقًا. بالنسبة للمصممين والمطورين، فإن تحسين ليس فقط ...
نظرية الالوان هي العلم والفن اللي بيشرحوا إزاي الألوان بتتفاعل مع بعضها وبتأثر على تصميماتنا، سواء كنت بتصمم تطبيق، موقع، إعلان، أو حتى منتج ملموس. الألوان مش مجرد عنصر بصري، دي أداة قوية بتقدر تغيّر مزاج المستخدم، توجه سلوكه، وتخلّي المنتج يترسخ في ذاكرته.